القرآن الكريم

تفسير الآية رقم (32) - من سورة القمر

وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ

الآية 32 من سورة القمر بدون تشكيل

ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر

تفسير الجلالين

«ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر».

تفسير الميسر

ولقد سَهَّلْنا لفظ القرآن للتلاوة والحفظ، ومعانيه للفهم والتدبر لمن أراد أن يتذكر ويعتبر، فهل مِن متعظ به؟